فريقنا

اكتشف الفريق المؤسس - الذي يضم هواة ثقافة المخلوقات الأسطورية، وحرفيي التراث الثقافي غير المادي، والفنانين الرقميين - رابطًا عالميًا في الأساطير العالمية: سواءً كان التنين الشرقي، أو غريفين الغرب، أو طائري تشيونغتشي ولي من كتاب "الجبال والبحار"، فإن هذه المخلوقات تُجسّد خيال البشرية عن القوى الطبيعية والتطلعات الروحية. إنها انعكاسات نموذجية لتوق الإنسان إلى الغموض. انطلاقًا من هذه الرؤية، يصمم "نحات الأساطير" على تحويل هذه الطواطم الخالدة إلى أعمال فنية ملموسة من خلال الحرفية، مُجسّدًا بذلك الرؤى الغامضة "للمستكشفين" اليوميين.